تويت
[align=center]سوق العقار [/align]
[align=center]سوق العقار ليس من أهم الأسواق بل هو أهم الأسواق وله أثر على قيمة كل القطاعات من استثمارية وحكومية واجتماعية , فنجد أن كل أستثمار يتأثر بعقاره مثل المطاعم التي تختلف أسعارها لاختلاف عقارها ،فإذا صلح سوق العقار وانتعش انتعش معه المجتمع وإذا تضخم يكون ضغط على المجتمع وإذا انهار سوق العقار يكون كارثة على البلاد,ولا يزال أكبر اقتصاد في العالم وهو الاقتصاد الأمريكي يعاني من انهيار قطاع العقار فيه ونزول قيمة الدولار إلى أسوأ حالاته من أجل أن يضخ البنك المركزي الأمريكي السيولة في ذلك السوق ولكن الانهيار مازال مستمرا. [/align]
مما يتركب سوق العقار؟؟
يتركب سوق العقار من بين جزئيتين وهم المشترون الذين يبحثون عن شراء مسكن أو مكتب والجزء الآخر وهم المستثمرون من تجار السوق الأصليين والاستثمارات المباشرة المرتبطة به عبر الصناديق الاستثمارية العقارية والشركات المختصة والاكتتابات العقارية المباشرة
[align=center]
[/align]
عناصر مؤثرة في سوق العقار والرغبة في امتلاك بيت أو بناء بيت :
1- القروض المقدمه للمشترين من صندوق التنمية العقاري ضعيفا تبعا لتغير الأسعار.
2-جودة البيت وصدمة الكثيرين بسوء التشطيب وظهور العيوب وتقلص الثقة.
3-غلاء مواد البناء وقلة الأيادي العاملة.
سوق العقار في الماضي:
استهوى سوق العقار في الماضي الكثيرين لتحسين دخلهم ومنهم من تحول إلى مهنته الأساسية
فكثرة مكاتب العقار عبرالسنيين ,حتى لم يعد يخلو شارع خارج أي حارة سكنية من مكتب عقار،
ولم تكن سمسرة العقار تحتاج إلى رأس مال وكان كل المطلوب بعض الدبلوماسية وقدرة الإقناع لتسويق أرض ثم الحصول على عمولة.
سوق العقار في الحاضر:
تطورهذا السوق بكل منتجاته من أراضي وحدات سكنية إلى أراضي مطورة ومشاريع مطروحة على شكل أحياء سكنية بكل الخدمات التعليمية والصحية أو استراحات وشاليهات وأصبحت تطرح الأسهم للاكتتاب العام المباشر مع المستثمرين، واختلفت الشرائح التي تتعامل معه من أفراد وجهات جهات حكومية واستثمارية.
صفات تاجر العقار في الماضي:
كان في الماضي من صفات تاجر العقار الصبر وطول البال لأن طبيعة السوق العقاري مختلفة عن باقي الأسواق فقد يكتفي التاجر بصفقة واحدة في الشهر أو السنة لتحقيق الربح والمكاسب.
صفات تاجر العقار في الحاضر:
تحول تاجر العقار إلى أشبه ما أن يكون بمضارب في أسواق المال والبورصات وهذا يختلف مع طبيعة الضغط القادم عليه من الصناديق الاستثمارية العقارية وبعض البنوك التي تعد بنسبة أرباح تصل إلى 25% وصعوبة كذلك تسيل الأرباح عند أجل الاستحقاق.
[align=left]
[/align]
[align=center]سوق العقار ليس من أهم الأسواق بل هو أهم الأسواق وله أثر على قيمة كل القطاعات من استثمارية وحكومية واجتماعية , فنجد أن كل أستثمار يتأثر بعقاره مثل المطاعم التي تختلف أسعارها لاختلاف عقارها ،فإذا صلح سوق العقار وانتعش انتعش معه المجتمع وإذا تضخم يكون ضغط على المجتمع وإذا انهار سوق العقار يكون كارثة على البلاد,ولا يزال أكبر اقتصاد في العالم وهو الاقتصاد الأمريكي يعاني من انهيار قطاع العقار فيه ونزول قيمة الدولار إلى أسوأ حالاته من أجل أن يضخ البنك المركزي الأمريكي السيولة في ذلك السوق ولكن الانهيار مازال مستمرا. [/align]
مما يتركب سوق العقار؟؟
يتركب سوق العقار من بين جزئيتين وهم المشترون الذين يبحثون عن شراء مسكن أو مكتب والجزء الآخر وهم المستثمرون من تجار السوق الأصليين والاستثمارات المباشرة المرتبطة به عبر الصناديق الاستثمارية العقارية والشركات المختصة والاكتتابات العقارية المباشرة
[align=center]
[/align]عناصر مؤثرة في سوق العقار والرغبة في امتلاك بيت أو بناء بيت :
1- القروض المقدمه للمشترين من صندوق التنمية العقاري ضعيفا تبعا لتغير الأسعار.
2-جودة البيت وصدمة الكثيرين بسوء التشطيب وظهور العيوب وتقلص الثقة.
3-غلاء مواد البناء وقلة الأيادي العاملة.
سوق العقار في الماضي:
استهوى سوق العقار في الماضي الكثيرين لتحسين دخلهم ومنهم من تحول إلى مهنته الأساسية
فكثرة مكاتب العقار عبرالسنيين ,حتى لم يعد يخلو شارع خارج أي حارة سكنية من مكتب عقار،
ولم تكن سمسرة العقار تحتاج إلى رأس مال وكان كل المطلوب بعض الدبلوماسية وقدرة الإقناع لتسويق أرض ثم الحصول على عمولة.
سوق العقار في الحاضر:
تطورهذا السوق بكل منتجاته من أراضي وحدات سكنية إلى أراضي مطورة ومشاريع مطروحة على شكل أحياء سكنية بكل الخدمات التعليمية والصحية أو استراحات وشاليهات وأصبحت تطرح الأسهم للاكتتاب العام المباشر مع المستثمرين، واختلفت الشرائح التي تتعامل معه من أفراد وجهات جهات حكومية واستثمارية.
صفات تاجر العقار في الماضي:
كان في الماضي من صفات تاجر العقار الصبر وطول البال لأن طبيعة السوق العقاري مختلفة عن باقي الأسواق فقد يكتفي التاجر بصفقة واحدة في الشهر أو السنة لتحقيق الربح والمكاسب.
صفات تاجر العقار في الحاضر:
تحول تاجر العقار إلى أشبه ما أن يكون بمضارب في أسواق المال والبورصات وهذا يختلف مع طبيعة الضغط القادم عليه من الصناديق الاستثمارية العقارية وبعض البنوك التي تعد بنسبة أرباح تصل إلى 25% وصعوبة كذلك تسيل الأرباح عند أجل الاستحقاق.
[align=left]
[/align]