إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رواية إيماجو لـ دعاء عبدالرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رواية إيماجو لـ دعاء عبدالرحمن

    رواية إيماجو لـ دعاء عبدالرحمن

    رواية ايماجو بين دفتي هذا الكتاب قصة حقيقية، برغم غرابتها الشديدة وأحداثها الصادمة ومفارقتها الغير مألوفة الإ انها واقعية تماماً، أبطالها لا يزالون بيننا، يعايشون آثارها، بل وربما يراقبك أحدهم الأن !
    نقف أمام أقدارهم ومصائرهم مندهشين، لا نستطيع الحراك فضلا عن الاعتراض، نسبح في معركتهم يمنة ويسارة لنتفاجأ في النهاية أننا مازلنا في الخضم، في القلب، في الأتون، فليس كل ما لا تسطيع عقولنا تفسيرة غير موجود بالفعل !
    فهلا حكمت بالعدل ؟!



    رواية ايماجو دعاء عبدالرحمن
    كنت متعصبا لروايتها الأولى رغم أنها أقلهم فنيا
    مع كل رواية جديدة لها أرى التطور السريع جدا
    الخيال لديها على أفضل ما يكون
    رواياتها أشهر من نار على علم اليكترونيا
    مما دفع دار نشر وليدة أن تبدأ باكورة إصدراتها برواية لها
    اذا كانت القاعدة تقول أن وسيلة انتشار ونجاح الدار الجديدة بنشر عمل لكاتب ناجح جدا
    فهذا يؤكد لما بدأت هي برواية لها
    كتبت أكثر من مرة انطباعي البسيط عن كل رواية قرأتها لها من قبل
    وأخيرا ...
    كنت أحد المحظوظين بقراءة نسخة من روايتها الجديدة قبيل الطباعة
    أتحدث عن صاحبة أشهر الأعمال اليكترونيا
    عن كاتبة :
    - اكتشفت زوجي في الأتوبيس
    - اغتصاب ولكن تحت سقف واحد
    - مع وقف التنفيذ
    والآن مع رائعتها الجديدة ( إيماجو )
    والتي عندما بدأت القراءة فيها .. ومع مرور كل عشر صفحات أعود لأتأكد .. هل هذه حقا رواية دعاء عبد الرحمن ؟!
    التجديد في كل شيء
    التطور النوعي والغير مسبوق في الأسلوب والتعاطي لكل ما تريد من أهداف بلا مباشرة _ وكان ذلك أكبر عيب أخذته عليها في الأعمال السابقة - استطاعت بسرعة فائقة أن تتطور وترقى بكل أدواتها وتأتي بكل ثقلها في هذه الرواية المدهشة
    وأخيرا ..
    منذ ثلاث سنوات لم يستطع أحدهم مفاجأتي بأي نهاية في رواية أو فيلم
    الوحيد الذي فعل كان فيلما أمريكيا باسم ( تيكاروف )
    ولكن هنا استطاعت دعاء عبد الرحمن أن تذهلني بنهاية تحمل مفاجأة مركبة
    إنها رواية ( إيماجو )
    والصادرة عن دار نشر عصير الكتب
    المصدر : فور ريد
    بين دفتي هذا الكتاب قصة حقيقية، برغم غرابتها الشديدة وأحداثها الصادمة ومفارقتها الغير مألوفة الإ انها واقعية تماماً، أبطالها لا يزالون بيننا، يعايشون آثارها، بل وربما يراقبك أحدهم الأن ! نقف أمام أقدارهم ومصائرهم مندهشين، لا نستطيع الحراك فضلا عن الاعتراض، نسبح في معركتهم يمنة ويسارة لنتفاجأ في النهاية أننا مازلنا في الخضم، في القلب، في الأتون، فليس كل ما لا تسطيع عقولنا تفسيرة غير موجود بالفعل ! فهلا حكمت بالعدل ؟!
يعمل...
X